ابنة مراهقة تم القبض عليها وهي تتسلل وتعاقب من قبل والدها الصارم أمام العائلة. يتصاعد الضرب المكثف إلى لقاء محرم ومثير، يكشف عن الإنحراف الخفي للآباء.
في عائلة مختلة وظيفيًا، يستمتع الأب برغباته المنحرفة، معاقبًا ابنته المراهقة على أفعالها المشينة أمام العائلة بأكملها. بيد صلبة، يضربها، تاركًا بصمة حمراء ساطعة على مؤخرتها الصغيرة المستديرة. المشهد هو مزيج من الألم والمتعة، حيث تكافح الفتاة الشابة للحفاظ على ارتياحها تحت العقاب بلا رحمة. تصرفات الآباء هي عرض صارخ لانحرافه، مما يحول ما يجب أن يكون عملًا خاصًا إلى مشهد عام. لا يمكن لبقية أفراد الأسرة، المصدومين من سلوكه، أن يشاهدوا إلا في صمت بينما تتحمل الفتاة غضبه. ينتهي الفيديو بالوالد، الراضي عن شكله الملتوي من الانضباط، يبتعد، ويترك الفتاة الصغيرة تفكر في مصيرها. هذا استكشاف محظور لديناميكيات الأسرة، حيث الخط بين الانضباط والطمس الانحراف، وحيث يأخذ حب الآباء منعطفة مظلمة وملتوية.