رجل قوقازي يبحث عن رجال سود مثليين بحزم مثيرة للقاءات عاطفية ومكثفة. توقع رحلة مثيرة وجامحة.
رجلان قوقازيان يشتهيان أعضاء بشرة سمراء لا يشبع. يبحث بلا هوادة عن العطش، ولا يخاف من النزول والقذرة. صندوقه الوارد مليء بالجمالات السوداء، وأقضيتهما تنبض بالترقب. هو دائما حريص على الدخول في لقاءات ساخنة، ومؤخرته ترحب بشغف بأعمدة البني الغزيرة الغازية. كل لقاء هو شهادة على عطشه الذي لا يرحم، كل ذروة خطوة أقرب إلى الشبع. رحلته رحلة مجنونة، مليئة بالمتعة الشديدة والعاطفة الجامحة. إنه ليس مجرد مشارك، بل خبير، يتذوق كل لحظة، كل دفعة. عالمه عالم من النعيم الشاذ، حيث يمزج الأسود والأبيض في سيمفونية من المتعة. قصته هي حكاية رغبة، احتفال بالحب الشاذ بجميع أشكاله.